:: الى الاعضاء الجدد مع التحية ::
صفحة 1 من اصل 1
:: الى الاعضاء الجدد مع التحية ::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بأكاليل زهور الليلك والجوري نستقبلكم وبأعذب الألحان نرحب بكم
أحبائي أعضاء وعضوات منتدانا العزيز
يحز في قلبي دائما حين أرى موضوعا قرأه أكثر من عشرة أو عشرين عضوا ولم أجد به ردّا واحدا، أو إذا
ما طالب أحد الأعضاء نقاش موضوعه أي طرح موضوعه للنقاش ، فلن يجد من يناقش معه الطرح الذي
طرحه ، ربما أن من مرّ على الموضوع لا يجده مهما . لكن تمعن معي ، ربما كان مهمّا لطارح الموضوع،
يريد أن يستفيد منكم ولكن يبتلى بالإحباط حين لا يجد من يشاركه همّه. وفي هذا سأحكي قصة واقعية حضرتها شخصيا .
في ليلة من ليالي رمضان المبارك قبل آذان الفجر في مسجد حينا يعطي فقيه دروسا في الوعظ والإرشاد ،
وبعد كل درس يستقبل أسئلة من الحضور، وفي تلك الليلة سأله شاب عن حكم الاستمناء و الاستحلام .
فغضب الفقيه وقال : أنا سوف لا أقضي حياتي أجيب على مثل هذه الأسئلة .......... . لكنه نسي أنه معني
بالإجابة، وربما من سأله شاب حديث بالصلاة ويريد أن يتحقق من ما سأل عليه حتى لا يقع في معصية .
لكنه أحبط السائل ولا أدري هل عاد ذلك الشاب مرة أخرى لذلك المسجد أم لا ؟
لذا أرجوكم شجعوا ولا تحبطوا ، فمن كتب اليوم شيئا غير مهم، ربما غدا يكتب شيئا مهما ،
ثم اعلموا أن فوق كل ذي علم عليم . وأنه يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر .
إذن لا تبخلوا بالرد المشجع . ولا تبخلوا عن من طلب منكم نقاش موضوع ما . ولا تبخلوا بابتساماتكم التي
تدخل الفرح في القلب.
والآن أستسمح إن لم أوفق في تبليغ الفكرة وأسأل الله لي ولكم التوفيق والسلام عليكم .
بأكاليل زهور الليلك والجوري نستقبلكم وبأعذب الألحان نرحب بكم
أحبائي أعضاء وعضوات منتدانا العزيز
يحز في قلبي دائما حين أرى موضوعا قرأه أكثر من عشرة أو عشرين عضوا ولم أجد به ردّا واحدا، أو إذا
ما طالب أحد الأعضاء نقاش موضوعه أي طرح موضوعه للنقاش ، فلن يجد من يناقش معه الطرح الذي
طرحه ، ربما أن من مرّ على الموضوع لا يجده مهما . لكن تمعن معي ، ربما كان مهمّا لطارح الموضوع،
يريد أن يستفيد منكم ولكن يبتلى بالإحباط حين لا يجد من يشاركه همّه. وفي هذا سأحكي قصة واقعية حضرتها شخصيا .
في ليلة من ليالي رمضان المبارك قبل آذان الفجر في مسجد حينا يعطي فقيه دروسا في الوعظ والإرشاد ،
وبعد كل درس يستقبل أسئلة من الحضور، وفي تلك الليلة سأله شاب عن حكم الاستمناء و الاستحلام .
فغضب الفقيه وقال : أنا سوف لا أقضي حياتي أجيب على مثل هذه الأسئلة .......... . لكنه نسي أنه معني
بالإجابة، وربما من سأله شاب حديث بالصلاة ويريد أن يتحقق من ما سأل عليه حتى لا يقع في معصية .
لكنه أحبط السائل ولا أدري هل عاد ذلك الشاب مرة أخرى لذلك المسجد أم لا ؟
لذا أرجوكم شجعوا ولا تحبطوا ، فمن كتب اليوم شيئا غير مهم، ربما غدا يكتب شيئا مهما ،
ثم اعلموا أن فوق كل ذي علم عليم . وأنه يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر .
إذن لا تبخلوا بالرد المشجع . ولا تبخلوا عن من طلب منكم نقاش موضوع ما . ولا تبخلوا بابتساماتكم التي
تدخل الفرح في القلب.
والآن أستسمح إن لم أوفق في تبليغ الفكرة وأسأل الله لي ولكم التوفيق والسلام عليكم .
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى