موضوع للنقاش

.:.السـلام.::.علـيكم.:.

اســعد الله جميع اوقاتكم بكل خير و سعادة..

موضوع اليوم يمس المشاعر الانسانية والـفكـــر أيضاً

وقد حرصنا على الرقى والتأمل في نفسك والاخــر ..

نضع بين ايديكم موضوعل عن أنواع التشرد ..

وعلى ضوئه.. نناقش باذن الله هده الظاهرة المنتشرة



المشردين

اناس بلا عنوان .. بلا هوية ... بلا قيمة .. ربما لا يجد ما ياكله مرة و اكيد لا مرات عديدة انهم يفتقدون للرعاية و الاهتمام .. للعناية الصحية و النفسية . وللحب .. انه عالم غريب ..عالم المشردين يكادون هم لا يدركون من امرهم شيئا ..

علامات استفهام و علامات تعجب تطرح نفسها كيف نصل لهذه الحال المزرية ... و نحن مجتمع اسلامي يحث على التكافل و الترابط و الاخااء .. وفي ظل مجتمعات تنادي بعدم العنصرية و تنشئ جمعيات لحقوق الانساان !!

ولا ننسى نوعا هاماً من انواع التشرد الا و هو

التشرد الفكري والنفسي


الذي حتماً هو نتيجة لما تقدم وهو عدم القدرة على استجماع الافكار

و التركيز و التشتت الفكري .... ايضا عدم التمييز وهو عدم الآرتقاء بنفسك .. وبالتالي يعيش الفرد في دوامة قد لا ينجو منها مادام مشردا ..

في ضوء ما طرح دعونا نناقش ..

هذه الظاهرة التي هي في ازديااد دون حد لها ..

من المسئول عن وجود مشردين في المجتمعات العربية ؟

ما الاسباب التي ادت اليها برأيك ؟؟

أيهما أخطر التشرد بحد ذاته ام التشرد الفكري؟

كيف يمكن ان نحد او نعالج هذه المشكلة ؟

جزيل الشكر لكم اخواني على المتابعة و المناقشة ..

دمتم بخير وصحة وهناء ..مع خالص حبنا..

أشكرك صديقي على التطرق لمثل هذه المواضيع الحساسة التي استفحلة في مجتمع اليوم فأما عن سآلك الأول فالمسؤول الأول عن التشرد هي الأسرة التي لا تراعي أبنائها وحاجياتهم,التفكك الأسري الناجم عن الطلاق,أما عن خطورة التشرد فكلاهما خطيرين ,تتم معالجة هذه المشكلة بتكافل المجتمع وتوعية الناس بالأضرار الناجمة عن ذالك وشكرا

شكرا لك اخي على المرور العطر كما اشكرك على حسن اجابتك